السكان و المواصلات

 

الشكل الأصلي للمنزل الياباني

اختارت الحياة اليابانية بصورة كبيرة وواضحة بعد الحرب العالمية بشكل خاص بعد هجرة سجلت كبيرة من أهلي الريف الثاني إلى المدن للقيام بأعمال مكتبية وكسب العيش. ونظراً لزيادة حجمها في المدن وكثافتها السكانية يضطرون إلى الحاجة يومياً من دائمة في الضواحي إلى أماكن عملهم في مراكز المدن. وبعد أن كان المنزل الأصلي في اليابان يضم ثلاثة أجيال أو أكثر من نفس الأسرة تحت معطف واحد لم يعد المنزل سوى عدد قليل من الوالدين والأبناء أما الأجداد فيعيشون في آخر مكان.

تحتوي القهوة التقليدية على قطع من الخشب ومدعمة بأعمدة من الزجاجات التقليدية، فغالبًا ما على غرف مصممة على الطراز الغربي من القماش، ما تستخدم في بنائها الأعمدة المصنوعة من الفولاذ. والآن إلى ذلك يعيش عدد كبير جدًا من الأسر في المناطق المدنية في مباني عسكرية كبيرة مقسمة إلى شقق سكنية.

اللغه 

تحدث أكثر من 99 شكوكًا حول السكان في اليابان باعتبارها اللغة الأولى. اللغة اليابانية هي لغة متراصة تقدم بشكل واضح عبارات تشريفية يعكس شخصية المجتمع الياباني، وتصريف أيضًا إلى الكتابة ومفردات معينة، تستخدم نظام ياباني أحرف الكانجي (مقاطعة صينية) ومجموعتين من الكانا (نظام كتابة قسمية مبني على حروف بسطية)، كما تستخدم أيضًا اللاتينية والأرقام العربية.

مستكشف جزر ريوكيو وبلغت ريوكيو (لغة أوكيناوا، يوناغوني، مياكو، أوكيناوان، كونيغامي، شارب) ويتعلم بعض الأطفال هذه اللغات، لكن لا تزال منذ فترة طويلة في زيادة الوعي باللغة التقليدية، وحافظت على أن اللغة الآرينوية ليس علاقة لها باليابانية أو أي لغة أخرى، أخيرا لغة مهددة بالنقراض حيث أن أخيرا من العجزة غالبا ما ينتهي الأمر بها في هوكايدو. تسعى جاهدة إلى تحقيق أهدافها من الصفر من الطلاب أن تأخذوا دروسًا في كلٍّ من اليابانية والإنجليزية.

المواصلات

قطار شينكانسن أو ماريل «قطار الرصاصة» في محطة طوكيو

بحلول 2011، أُنتِج 46.1 بالمئة من الطاقة من النفط و21.3 منها من الفحم، و21.4 من الغاز الطبيعي و4.0 بالمئة من الطاقة النووية و3.3 من الطاقة المائية. أنتجت الطاقة النووية 9.2 بالمئة من كهرباء اليابان في 2011، و24.9 بالمئة في السنة التي قبلها، ^[116] على كل، في 5 ماي 2012 توقفت جميع محطات الطاقة اليابانية بسبب المعارضة الشعبية عقب كارثة فوكوشيما، وحاول المسؤوليون الحكوميون التأثير على الرأي العام بغية إعادة 50 بالمئة على الأقل من مفاعلات الطاقة اليابانية للعمل.^[117] ونظرًا لاعتماد اليابان الكبير على الطاقة المستوردة^[118] فإنها هدفت إلى تنويع مصادرها والحفاظ على مستويات عالية من الكفاءة في استخدام الطاقة.^[119]

إنفاق اليابان على الطرق أصبح كبيرًا، ^[120] فإن الوسيلة الرئيسية للتنقل هي 1.2 كيلومترًا من الطرق المعبدة.^[121] فإن شبكة طرق واحدة عالية السرعة هي مقسمة، وبها مآصر محدودة الوصول تربط بين المدن الكبرى وتديرها شركات تحصيل الرسوم. السيارات الجديدة والمستعملة غير مكلفة؛ تُستعمل رسوم ملكية السيارة وضرائب الوقود لغرض تعزيز كفاءة استخدام الطاقة، على أي حال، استعمال السيارة في اليابان هو الأدنى من بين مجموعة الثماني.